قصة فتاة اسمها ميساء
والعشرين من عمرها متزوجة ولديها طفلان صغيران قد أكتشف وجود خلايا سرطانية في عينها اليمنى مما أدى بعد كل الإجراءات الطبية إلى عدم استئصال العين ولكن دون جدوى ومع ذلك كانت صابرة جداً .
إلى أن أتى يوم شعرت فيه بعدم توازن وطرحت أرضاً تبين بعد ذلك أنها قد دخلت في غيبوبة وقد تم وضعها بغرفة العناية المركزة بمستشفى الجامعة الأردنية. ولا أحد يعلم غير الله متى ستستيقظ منها أو ستلقي وجهه الكريم إنها لا تريد مالا او تحتاج الى مساعده بل كل ما تحتاجه منكم هوالدعاء لعل الله يتقبل منا ويشفيها لأطفالها .
فقد سمعت ذات مره على قناه تلفزيونية دينية ان كثره الدعاء تغير الاقدار. فكل ما اطلبه منكم اخوانى فى الاسلام هو الدعاء لهذه الفتاه وعمل فورورد لهذه الرساله لاى عنوان سواء تعرفه او لا تعرفه .
وبالله عليكم لا تتجاهلوا هذا الايميل … فمن يعرف قد تكون فى يوما من الايام مكان هذه الفتاه ولا تجد من يساعدك
اللهم احفظنا و احفظ أولادنا و بناتنا و جميع المسلمين من كل شر .
يــــارب اشـفـى ميساء وكل مريض .
فأدعو لها سائلاً الله عز وجل أن يبعد عنا وعنكم مصائب الدنيا وجزاكم الله خير الجزاء .
تدعوا الله عز وجل ان يشفيها و يحفظها لأهلها ويستر عليها في الدنيا و الآخرة
آميـــــــــن آميـــــــــن آميـــــــــن
اخي العزيز : اختي العزيزه : ندعوكم لنشرها _ واحتسبوا الاجر عند الله عز وجل
--------------------------------------------------------------------------------
لست مجبراً على إرسالها ولن تأثم على إهمالها بإذن الله
فإن شئت أرسلها فتؤجر أو أمسكها فتحرم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً،
ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً !
اللهم أغفر و أرحم راسلها و قارئها و ناشرها